الفائز بجائزة الـ 80 مليون شيكل في اللوتو يستلم جائزته من "مفعال هبايس"
وصل الى بيت "مفعال هبايس"، يوم الأحد، الفائز بأكبر جائزة في تاريخ السحوبات في البلاد وقيمتها 80 مليون شيكل. وكانوا في مفعال هبايس بانتظاره منذ ساعات الصباح الأولى.
بعد إيقاظ زوجته من النوم ابلغها بفوزه، ، تحدثا طيلة الليل وقررا توزيع الهدايا على أفراد الأسرة - أولاً وقبل كل شيء.
وعلى الرغم من الفوز الكبير، توجه الفائز الكبير إلى عمله كالمعتاد، قبل أن يتوجه لاستلام الجائزة الكبرى.
بعدما شاهد وسمع الأحداث في وسائل الإعلام خلال النهار، وصل سعيدًا ومتحمسًا الى بيت مفعال هبايس للحصول على جائزته من سحب الدابيل لوتو، الذي أقيم مساء السبت 5.2.2022.
الفائز، رجل في الثلاثينيات من عمره، من سكان مركز البلاد، متزوج وأب لثلاثة أطفال، شريك في مصلحة بمجال التجميل.
وقال الفائز: "رأيت إعلانات في التلفزيون وفي محطات هبايس تفيد بأن الجائزة عالية جدًا وقررت ولأول مرة في حياتي ملء استمارة لوتو. لم أكن أعرف قواعد السحب، وشرح لي صاحب الامتياز في الكشك أنه يتعين علي اختيار ستة أرقام ورقم آخر قوي في كل قائمة.
لقد كان الوقت قصيرًا، واخترعت لنفسي "طريقة" سريعة، أضع فيها علامة في الاستمارة على الرقم الأقوى فقط وأترك آلة اللوتومات تختار باقي الأرقام لي في القائمة. لا أعرف حقًا ما فعلته، لكن المؤكد أن الأمر نجح! في السحب الأول خمنت آلة الوتومات 4 أرقام، وفي السحب التالي 5 أرقام. شعرت في أعماق قلبي أن الحظ كان قاب قوسين أو أدنى، وأنه إذا واصلت ذلك، فهناك احتمال انه يمكنني حتى الفوز بالجائزة الأولى. لقد طورت نمطًا مع نفسي، بأن أتوجه مباشرة بعد السحب إلى موقع مفعال هبايس للتحقق من النموذج. بمجرد أن رأيت الأرقام الفائزة بدت مألوفة لي. شعرت ببريق نور لم أستطع تفسيره. في نظرة سريعة إلى النموذج، أدركت أنني هذه المرة كنت أحمل نموذجًا فائزًا بالجائزة الأولى، لكن لم يكن لدي أي فكرة عما إذا كنت الفائز الوحيد، ام ثمة آخرين".
كان الوقت متأخرًا من الليل ، وأيقظ الفائز زوجته على الفور لإطلاعها على البشرى السارة.
"همست لزوجتي في أذنها بأنه يبدو لي أننا فزنا باللوتو. هكذا أيقظتها من نوم عميق. لم تفهم في البداية وبالطبع كانت سعيدة للغاية. على الرغم من الساعة المتأخرة، اتصلت على الفور بأفراد الأسرة المقربين لمشاركتهم بالأمر. بينما كنت أتحدث إلى والدي وأقوم بإبلاغه، أخبرني أنه من أجل التحقق من الاستمارة، يجب أن أقوم بمسحها من خلال تطبيق هبايس. قمت بتنزيل التطبيق خلال المحادثة، مسحت الاستمارة واكتشفت انني الفائز الوحيد".
أضاف الفائز:" "لم أتمكن من إغماض عيني. الأدرينالين في جسدي لم يسمح لي بالنوم. جلست أنا وزوجتي في غرفة المعيشة حتى السادسة صباحًا ونحن نتحدث. كان أول شيء قررناه هو منح بعض أموال الجائزة لأهلنا وإخوتنا. ثم سنقرر ما نفعله لاحقًا.
في السادسة صباحًا ذهبت إلى العمل، قبل توجهي الى بيت مفعال هبايس. أحب المجال الذي أعمل فيه، وسأواصل العمل في هذا المجال وتطوير الأعمال ".
عندما سئل الفائز عما ينوي فعله بأموال الجائزة، أجاب: "لا ينقصنا شيء في الحياة. لقد طورت عملًا يدعم عائلتي بشكل جيد ولدينا أسلوب حياة يرضينا. في الواقع، من الممكن دائمًا تطوير الموجود، وما هو مؤكد أنه في الوقت الحالي سنضمن مستقبل أولادنا وعائلاتنا ".
يعمل في الصناعات التكنولوجية العالية 1.4% فقط من الموظفين العرب، مقابل 12.6% من الموظفين اليهود، كما تبين في نقاش جرى أمس (الثلاثاء) في لجنة العلوم والتكنولوجيا في...
كشفت شركة سامسونغ عن سلسلة Galaxy S25، وهي عبارة عن ثلاثة من الهواتف الذكية الرائدة التي تعمل مع الذكاء الاصطناعي....
أصدرت شركة Apple تحديثًا طارئًا لأنظمة التشغيل iOS 18.3.1 و iPadOS 18.3.1 و iPadOS 17.7.5، والذي يعالج ثغرة أمنية خطيرة سمحت...
التعليم حق إنساني أساسي، وهومن القضايا التي طالما كنت شغوفًا بها طوال حياتي. فمن الضروري أيضا أن نعمل على...
الطريق المغاير”: لعبة وتعلم.. رحلة في عالم التعليم التفاعليبقلم نادر عماد سكاكية يُعد كتاب "الطريق المغاير في التعليم والتربية" لمؤلفته ميرفت أبو دلو...
قالت الجمعية الفلكية الفلسطينية، انه وفقا للحسابات الفلكية التي قامت بها، فإن...
أدى آلاف المواطنين صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، في ظل الإجراءات...
"الحياة حلوة بدون سكر"محاضرة في نادي عائلة البشارة للاتينبالتعاون مع مؤسّسة...
يعمل في الصناعات التكنولوجية العالية 1.4% فقط من الموظفين العرب، مقابل 12.6% من الموظفين اليهود، كما تبين في نقاش جرى أمس (الثلاثاء) في لجنة العلوم والتكنولوجيا في...
كشفت شركة سامسونغ عن سلسلة Galaxy S25، وهي عبارة عن ثلاثة من الهواتف الذكية الرائدة...
أصدرت شركة Apple تحديثًا طارئًا لأنظمة التشغيل iOS 18.3.1 و iPadOS 18.3.1 و iPadOS 17.7.5، والذي...
التعليم حق إنساني أساسي، وهومن القضايا التي طالما كنت شغوفًا بها طوال حياتي. فمن...